قام المجلس البلدي أبوسليم بتوزيع عدد من المدافئ على الأسر النازحة داخل البلدية لتكون عونا لهذه الأسر تقيم البرد القارص وفق الامكانيات المتاحة رغم الأعداد الهائلة لهذه الأسر.
وبحسب ما نشره المجلس عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك” أن لجنة الأزمة تعمل بالبلدية في حدود الإمكانيات المادية والعناصر البشرية التي تواصل الليل بالنهار لتقديم الخدمات بالإضافة إلى عدم قيام الجهات المعنية بالدولة صاحبة الاختصاص بمهامها المنوطة بها في مثل هذه الظروف .
وأوضح المجلس أن عدد الأسر التي توافدت على البلدية من عدة بلديات مختلفة فاق 7500 أسرة مسجلة ومازال التوافد على التسجيل مزدحم ومفتوح، حسب ما نُشر.